Tuesday, June 15, 2010

ألمانيا والمجر لا ترحمان في مباريات كأس العالم السعودية والإمارات ضمن قائمة المنتخبات الأسوأ في تاريخ المونديال



ضمت قائمة المنتخبات التي قدمت الأداء الأسوأ في تاريخ المونديال منتخبين عربيين هما المنتخب السعودي والإماراتي، وفق تقرير نشرته قناة (CNN) الثلاثاء 15-06-2010.

وذكر موقع القناة باللغة العربية أن البطولة تحظى باهتمام كبير، ولكل مجموعة اهتمام بمنتخب وعشق لمنتخبات معينة، حيث تتذكر بعضها الإنجازات والفوز، فيما يتذكر آخرون النتائج السيئة التي حققتها منتخباتها.


وقد جاء في اللائحة كل من:


- كوريا الجنوبية (1954):

وخسرت كوريا الجنوبية أمام المجر بتسعة أهداف، ثم أمام تركيا بسبعة أهداف، ليخرج من البطولة مُحملاً بـ16 هدفاً في مرماه.

- السلفادور (1982):

وخسرت السلفادور أمام المجر بعشرة أهداف مقابل هدف، ثم خسرت أمام بلجيكا بهدف وحيد، ثم بهدف أمام الأرجنتين.

- زائير (1974):

وخسرت زائير أمام يوغسلافيا بتسعة أهداف، ثم أمام البرازيل بثلاثة أهداف، ثم أمام إسكتلندا بهدفين، لتخرج من البطولة برصيد 14 هدفاً في مرماها.
لسعودية (2002):
خسرت السعودية أمام ألمانيا بثمانية أهداف، ثم أمام الكاميرون بهدف وحيد، ثم أمام إيرلندا بثلاثية، لتخرج من البطولة وفي مرماها 12 هدفاً.

اليونان (1994):
خسرت اليونان أمام الأرجنتين بأربعة أهداف، ثم تلقت رباعية أخرى من بلغاريا، وأخيراً خسرت من نيجيريا بهدفين نظيفين.

- جزر الهند الشرقية الهولندية (1938):
رغم تأهله عوضاً عن اليابان بعد إنسحابها، إلا أنه خرج بعد مباراة واحدة خسرها أمام المجر بستة أهداف.

الإمارات (1990):
خسرت أمام كولومبيا بهدفين، ثم أمام ألمانيا بخمسة أهداف لهدف، ثم أمام يوغوسلافيا بأربعة أهداف لهدف.

- صربيا والجبل الأسود (2006):

خسرت صربيا والجبل الأسود أمام الأم الأرجنتين بستة أهداف، ثم أمام هولندا بهدف وحيد، ثم أمام كوت ديفوار بثلاثة أهداف لهدفين رغم تقدمهم في الشوط الأول بهدفين دون مقابل.

- المكسيك (1978):

خسرت المكسيك أول مبارياتها أمام تونس بثلاثة أهداف لهدف، ثم تلقوا سداسية من ألمانيا الغربية، ثم خسروا أمام بولندا بأربعة أهداف لهدف.

- الصين (2002):

وخسرت الصين أمام البرازيل برباعية، ثم أمام تركيا بثلاثية، ثم أمام كوستاريكا بثنائية، لتخرج من البطولة دون أن تحرز أي هدفاً، وفي مرماها 9 أهداف.

نيوزيلندا تقتنص تعادلا ثمينا من سلوفاكيا في اللحظات الأخيرة..


اقتنص منتخب نيوزيلندا تعادلا ثمينا في الثواني الأخيرة من لقائه أمام منتخب سلوفاكيا الذي انتهى بنتيجة 1-1 ضمن مباريات المرحلة الأولى بالمجموعة السادسة بمونديال جنوب إفريقيا 2010.

وسجل روبرت فيتيك هدف التقدم للمنتخب السلوفاكي في الدقيقة 50 قبل ان يتعادل المدافع ريد في الدقيقة 93 للمنتخب النيوزيلندي.
وكان منتخبا ايطاليا وباراجواي قد تعادلا بنفس النتيجة في إطار المجموعة ذاتها يوم الاثنين

المباراة في مجملها جاءت هادئة من المنتخبين، وان سيطر المنتخب السلوفاكي بشكل أكبر مع بداية الشوط الثاني


بداية اللقاء شهدت تسديدة قوية من كريس كلين مهاجم نيوزيلندا خرجت بعيدة عن مرمى الحارس يان موتشا.

ورفع إليوت لاعب نيوزيلندا كرة عرضة من ركنية في الدقيقة 6 التقطها الحارس السلوفاكي باقتدار.

وسدد روبرت فيتيك لاعب سلوفاكيا كرة قوية في الدقيقة مرت بعيدة في الدقيقة 16.

ومرر فايس كرة ساحرة إلى هامسيك في الدقيقة 23 داخل منطقة الجزاء سددها الأخير بعيدة عن مرمى الحارس النيوزيلندي.

وعاد فيتيك لاعب سلوفاكيا وسدد كرة بعيدة من ضربة حرة مباشرة احتسبها الحكم في الدقيقة 39 من عمر اللقاء الهادئ بين الفريقين.

ورد فالون لاعب نيوزيلندا بهجمة خطيرة لمنتخب بلاده بعد ان مرر بينية مميزة لسميث لكن الأخير سدد الكرة بعيدة.
وأنقذ الحارس باستون المرمى النيوزيلندي من فرصة هدف مؤكد بعد أن ابعد تسديدة ماريك هامسيك الخطيرة ركنية مع نهاية الشوط الأول.

ونجحت سلوفاكيا مع بداية الشوط الثاني من تسجيل هدف التقدم عن طريق روبرت فيتيك الذي استقبل برأسه عرضية سيستاك في الدقيقة 50 في شباك الحارس الينوزيلندي.

ودخل فيتيك التاريخ بتسجيله هذا الهدف الذي يعد الأول في تاريخ سلوفاكيا ببطولة كأس العالم.

واصل المنتخب السلوفاكي سيطرته وسدد ماريك هامسيك تسديدة قوية في الدقيقة 64 خرجت بعيدة عن المرمى النيوزيلندي.

وكاد فينيك ان يضيف الهدف الثاني للمنتخب السلوفاكي في الدقيقة 72 بعد ان انفرد بالمرمى مستغلا هجمة مرتدة سريعة لكن المدافع نيلسن كان في الموعد وأبعد الكرة بقوة.
 
هدأ اللقاء تماما بعد هذه الفرصة، إلى ان فاجأ المدافع ريد الجميع برأسية مميزة سجل منها هدف التعادل للمنتخب النيوزيلاندي في الدقيقة 93 من عمر اللقاء.

الإصابة قد تحرم حارس فرنسا من استكمال كأس العالم


قالت صحيفة "ليكيب" الفرنسية إن إصابة الحارس سيدريك كاراسو قد تحرمه من استكمال كأس العالم مع الديوك الزرقاء.

وأضافت الصحيفة واسعة الانتشار نقلا عن مصدر قريب من اللاعب أن الإصابة التي تعرض لها في الفخذ الأيسر يوم الاثنين تبين أنها أخطر مما ظنه الجهاز الطبي في التشخيص المبدئي.

وفي حال صحة هذه المعلومة، فإن فرنسا ستظل في المونديال بـ22 لاعبا فقط بسبب قواعد الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) التي تمنع استبدال أي لاعب بعد بداية البطولة، حتى وإن كانت إصابته خطيرة.

ووجه مراسل الصحيفة سؤالا لفلوران مالودا الذي حضر المؤتمر الصحفي الخاص بالفريق يوم الثلاثاء عن حالة زميله، فأجاب جناح تشيلسي أن اللاعب لايزال يخضع لفحوصات.


و لم يعلق بعد الجهاز الفني الفرنسي على الانباء باليجاب او النفي .

ويحرس هوجو لوريس مرمى فرنسا بصفة أساسية في كأس العالم، ويجلس ستيف مانداندا وكاراسو بين البدلاء.

وينضم كاراسو إلى ويليام جالاس مدافع فرنسا الذي قد لا يستطيع مواجهة المكسيك بعد إصابته أيضا في التدريبات.

وتعرض جالاس لإصابة تم تشخيصها على أنها التهاب في العضلات، وتغيب عن تدريبات منتخب بلاده اليوم.

ورفض المتحدث الرسمي باسم المنتخب الفرنسي التعليق على إمكانية مشاركته من عدمها، واكتفى بذكر "إصابة جالاس عضلية، ونعتقد أنها ليست خطيرة".

تقارير: طرد 36 مشجعة هولندية من الإستاد أثناء مباراة هولندا والدنمارك

بعض المشجعات الهولنديات لم يحظوا بفرصة مشاهدة فريقهم البرتقالي يفوز ببداية مشواره المونديالي...

 

 حسب تقارير صدرت من جنوب أفريقيا فإنه تم طرد 36 مشجعة هولندية أثناء مباراة هولندا والدنمارك بكأس العالم 2010 ليتم استدعاءهم من قبل الفيفا بشأن إتهامهم بالتسويق لأحد المنتجات من خلال المدرجات.

صحف محلية كشفت أن مجموعة المشجعات الهولنديات الذين كانوا يرتدون الأزياء البرتقالية الموحدة كانوا جزء من حملة ترويجية لشركة "بافاريا بير" المتواجدة في هولندا وهو ما يمنعه الاتحاد الدولي لكرة القدم من الدعاية لأي منتج ليس من ضمن الرعاة الرسميين للحدث.

وقد نفى متحدث باسم الشركة بيير سوينكلز هذه الاتهامات والتحقيق الذي جرى بحق النساء في جوهانسبرج حيث قال: " إنه زي جميل للغاية وعلى أحدث الصيحات، ولا يوجد أي علامات تجارية عليه تتبعنا".
أضاف: " يجب أن تكون هناك حرية للجميع في ارتداء ما يحبون، في 30 إبريل طغى اللون البرتقالي في هولندا بسبب عيد ميلاد الملكة، الشعب الهولندي مرح ويحب ارتداء هذا اللون في كل المناسبات".

بينما قالت باربرا كاستين إحدى المشجعات التي تم التحقيق معها: " كنا نصدر الكثير من الأصوات فجذبنا اهتمام الكاميرات لنا، كنا نغني وقضينا وقتاً جيداً .. لكن في الشوط الثاني وجدنا 40 رجل من الأمن يحيطون بنا ويجبرونا على الخروج من المدرجات وقد دفعونا من أجل ذلك وإحدى الفتيات سقطت على الأرض".
أضافت: " لقد تم استجوابنا بشكل عنيف من قبل الشرطة وسألونا بشكل مكثف عن علاقتنا بالشركة وهددونا بالسجن لمدة 6 شهور مما جعل بعض الفتيات تبكي، كما طلبوا جوازات السفر وصنعوا نسخة من كل جواز سفر لدينا وأكدوا أنهم سيقوموا بمقاضاة كل من كان يرتدي الزي البرتقالي".